THE BEST SIDE OF حوار النخبة

The best Side of حوار النخبة

The best Side of حوار النخبة

Blog Article



أحمد منصور (مقاطعا): لا إحنا.. يا أخ سالم، هذا ليس موضوعنا وأنا ما أعرفش أنت تقصد مين لكن هذا ليس موضوعنا.

سلام الكواكبي: عندما نأتي لواقع الثورات العربية والربيع العربي، نرى كيف أنها أظهرت مدى القطيعة بين "النخب" العربية وواقع الشارع العربي، والتي تأكدت من خلال جهلهم الكبير بالشارع العربي.

محمد سليم العوا: لا طبعا هناك نخبتان، هناك نخبة شعبية يثق فيها الناس ويصلون إليها..

الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

وفي تقدير الكاتب بغداد فإن ثنائية الزبائنية وإنتاج النخب المغشوشة، جعلت من المثقف مجرد خادم لرغبات السلطة ويسير تحت رضاها وبتوجيهاتها، لذلك فأغلب المثقفين تمكنوا من الفرار، وحققوا الكثير من الانجازات خارج الوطن.

تقرير حول اللقاء الحواري الرابع "تجلي الإله جدل الإلهي والإنساني في الثقافة الإسلامية" للدكتور أحمد محمد سالم

سلام الكواكبي: يبدو لنا أنّ هناك قطيعة بين النخب الجديدة والمفهوم التقليدي للسياسة؛ فهم شباب مرتبطون أكثر بالمجتمع المدني، وقد تعلموا السياسة من خلال ما اُقترف في حقهم، سواء كان ذلك من قبل السلطات المستبدة أو من قبل من تصدروا المعارضة ومارسوا عليهم نخبوية معينة، وقاموا بإبعادهم عن المشهد وتمثيل المجتمع.

- صندوق الحج للادخار والاستثمار ينوي إعداد خطة استراتيجية لمدة خمس سنوات. وطرح عطاء لهذه الغاية للتعاقد مع جهة...

أماني الصيفي: إذا كانت تلك "النخبة الجديدة" قد ضمّت شبابا واعيا وعلى دراية بالواقع فكيف وقعت في شباك التيارات الدينية إذن في رأيكم؟

حسين حمودة/ باحث في الشؤون الإستراتيجية/ القاهرة: السلام عليكم يا أفندم.

أحمد منصور: اسمح لي ببعض الأسئلة والمداخلات. حسين حمودة باحث في الشؤون الإستراتيجية، أستاذ حسين مرحبا بك من القاهرة، تفضل.

النّدوة العلميّة الدّوليّة "الدّين والدّولة في المجال الإسلامي الرّاهن: مقاربات ومطارحات"

إن النخبة السودانية بحاجة ماسة وعاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف هذه الحرب علي قاعدة الحوار السوداني السوداني ، والعمل على تقليل مخاطر التدخل الاجنبي في الشأن الوطني ، والإنتباه الواعي للإستهداف المنظم انقر على الرابط الذي يعمل علي بث اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة ، ولكي يكون ذلك فإن هذه النخبة بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة إصطفافهم مع المشروع الأجنبي ونصرتهم للميلشيا ضد جيش بلادهم الوطني ، وحتي إذا تبدي لهم أن هذا الجيش مسيس كما يزعمون فذلك خطأ إرتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الإستقلال وعلاجه ممكن ووارد ، أما الإستجارة بمن ظلت ذات القوي تصفهم بالميليشيا والجنجويد من أجل تصفية الحسابات السياسية وهدم المعبد علي رؤوس الشعب فتلك خطيئة كبري أخشي أن عواقبها لن تسعف مرتكبيها بالتطهر منها والتوبة الوطنية إذ أن طوفان الإنقسام لن يمنحهم الزمن الكافي لذلك ..

ابتعدت التيارات الدينية بهؤلاء الشباب الصغار عن الفضاء الوطني الذي لم يكن يسمّيه هؤلاء الشباب الثائر المقهور من قبل "علمانيًا"، بل إنّ معظمهم ليس على دراية أصلا بتعريف مصطلح العلمانية الدقيق وتداخلاته وإشكالياته، إذ ارتبط تعريف العلمانية للأسف في العالم العربي بالإلحاد نتيجة الجهل والتجهيل لعامة الشعب.

Report this page